اخترنا الجزائر كثاني بلد في العالم لتركيب "إيبيزا" الجديدة ، مع تركيب ليون و أرونا هذا العام
منتدى الأبيض سيدي الشيخ التربوي و التعليمي :: الأخبار و المستجدات العالمية و الوطنية :: المنتدى الاقتصادي ( المال والأعمال)
صفحة 1 من اصل 1
اخترنا الجزائر كثاني بلد في العالم لتركيب "إيبيزا" الجديدة ، مع تركيب ليون و أرونا هذا العام
كشف مديرعلامة "سيات دي ميو لوكا"، لدى إشرافه أمس على تنشيط ندوة صحفية رفقة مدير مجمع سوفاك مراد علمي أن الجزائر احتضنت ثاني مصنع في العالم لتركيب سيارات سيات، وعلى وجه الخصوص سيارة ايبيزا الجديدة التي لقيت رواجا كبيرا في أوروبا بعد إطلاقها نهاية السنة الماضية.
وأضاف أنه قدم رؤيته الخاصة في مجال تطوير صناعة السيارات في الجزائر لدى لقائه أمس الأول بالوزير الأول أحمد أويحيى ووزير الصناعة والمناجم يوسف يوسفي، مؤكدا عزم علامة سيات تطوير نشاطها في الجزائر بتقديم صناعة حقيقية للسيارات وقطع الغيار.
وأكد المتحدث أن مصنع سيات في الجزائر يشغل حاليا 550 عامل وسيسعى إلى استقطاب 1800 عامل خلال السنوات القليلة القادمة، خاصة مع النماذج الجديدة من سيارات سيات التي سيتم تركيبها هذا العام في مصنع غليزان على غرار سيارة "ليون" الجديدة و"رونا " ما يجعل علامة سيات تقدم تشكيلة متكاملة للزبون الجزائري، خاصة مع الإقبال الكبير الذي تحظى به سيارات سيات في الجزائر، حيث حققت سيارة إيبيزا نجاحا أسطوريا باعتبارها أكثر سيارة مبيعا في فئتها في الجزائر قبل استحداث نظام الاستيراد، وفي العالم تم تسويق أكثر من 460 ألف مركبة العام الماضي وهي أعلي نسبة تسجلها علامة سيات في تاريخها.
وأعلن مدير علامة سيات دي ميو لوكا عن لقاء جمعه مع مدير سوناطراك لمباحثة مشروع جديدة لاستغلال الغاز الطبيعي الجزائري في النشاط الصناعي للسيارات في أوروبا والجزائر، من خلال تقنية جديدة لقيت رواجا كبيرا في اسبانيا تعمل على تشغيل السيارات بالغاز الطبيعي والذي يعمل على إعطاء عزم أقوى للمحركات مع المحافظة على البيئة وهي التقنية التي ستستخدم أيضا في الجزائر خلال المرحلة الثانية لمصنع غيليزان.
من جهته، أكد مدير مجمع "سوفاك" مراد علمي دخول مصنع غليزان المرحلة الثانية من التركيب والتصنيع والتي ستتدعم بتقنيات جديدة ودخول مرحلة التصنيع المحلي لقطع الغيار، خاصة بعد الزيارة المرتقبة لمصنع غليزان الشهر المقبل من طرف مجموعة من الشركات الإسبانية والأوروبية المختصة في تصنيع قطع الغيار، والتي أبدت اهتمامها الكبير للاستثمار في الجزائر.
وكشف علمي أنه قدم إستراتيجية تمتد لعشر سنوات للحكومة في مجال تطوير تصنيع السيارات، مؤكدا أن الجزائر انطلقت متأخرة في مجال التركيب ولا بد من وقت من أجل الوصول إلى ما وصلت إليه الدول المتقدمة التي بدأت صناعة السيارات منذ أكثر من 50 سنة، والتزم المتحدث بجعل مصنع غليزان قرية صناعية بامتياز، لن تكتفي بتركيب السيارات بل ستتدعم بالتصنيع والتصدير لتحويل الجزائر لأول بلد إفريقي وعربي في مجال صناعة السيارات، وهذا ما جعل مجمع سوفاك حسبه يستعين بأكبر صانع سيارات في العالم "فولس فاجن" ليس من اجل التركيب فقط، بل من أجل تطوير حقيقي للتصنيع المحلي والتصدير.
وبالأرقام، كشف مراد علمي عن تركيب 17 ألف سيارة سنة 2017 وبلوغ 40 ألف سيارة سنة 2018 مع تركيب أنواع جديدة من السيارات على غرار سيات ليون و"رونا"، وأكد أن إيبيزا نالت حصة الأسد من التركيب والتسويق بأزيد من 8000 سيارة العام الماضي، وتنبأ بنجاح ايبيزا الجديدة التي بدأ تسويقها أمس بتسليم المفاتيح لأول زبونة مع فتح الطلبات للزبائن.
وأضاف أنه قدم رؤيته الخاصة في مجال تطوير صناعة السيارات في الجزائر لدى لقائه أمس الأول بالوزير الأول أحمد أويحيى ووزير الصناعة والمناجم يوسف يوسفي، مؤكدا عزم علامة سيات تطوير نشاطها في الجزائر بتقديم صناعة حقيقية للسيارات وقطع الغيار.
وأكد المتحدث أن مصنع سيات في الجزائر يشغل حاليا 550 عامل وسيسعى إلى استقطاب 1800 عامل خلال السنوات القليلة القادمة، خاصة مع النماذج الجديدة من سيارات سيات التي سيتم تركيبها هذا العام في مصنع غليزان على غرار سيارة "ليون" الجديدة و"رونا " ما يجعل علامة سيات تقدم تشكيلة متكاملة للزبون الجزائري، خاصة مع الإقبال الكبير الذي تحظى به سيارات سيات في الجزائر، حيث حققت سيارة إيبيزا نجاحا أسطوريا باعتبارها أكثر سيارة مبيعا في فئتها في الجزائر قبل استحداث نظام الاستيراد، وفي العالم تم تسويق أكثر من 460 ألف مركبة العام الماضي وهي أعلي نسبة تسجلها علامة سيات في تاريخها.
وأعلن مدير علامة سيات دي ميو لوكا عن لقاء جمعه مع مدير سوناطراك لمباحثة مشروع جديدة لاستغلال الغاز الطبيعي الجزائري في النشاط الصناعي للسيارات في أوروبا والجزائر، من خلال تقنية جديدة لقيت رواجا كبيرا في اسبانيا تعمل على تشغيل السيارات بالغاز الطبيعي والذي يعمل على إعطاء عزم أقوى للمحركات مع المحافظة على البيئة وهي التقنية التي ستستخدم أيضا في الجزائر خلال المرحلة الثانية لمصنع غيليزان.
من جهته، أكد مدير مجمع "سوفاك" مراد علمي دخول مصنع غليزان المرحلة الثانية من التركيب والتصنيع والتي ستتدعم بتقنيات جديدة ودخول مرحلة التصنيع المحلي لقطع الغيار، خاصة بعد الزيارة المرتقبة لمصنع غليزان الشهر المقبل من طرف مجموعة من الشركات الإسبانية والأوروبية المختصة في تصنيع قطع الغيار، والتي أبدت اهتمامها الكبير للاستثمار في الجزائر.
وكشف علمي أنه قدم إستراتيجية تمتد لعشر سنوات للحكومة في مجال تطوير تصنيع السيارات، مؤكدا أن الجزائر انطلقت متأخرة في مجال التركيب ولا بد من وقت من أجل الوصول إلى ما وصلت إليه الدول المتقدمة التي بدأت صناعة السيارات منذ أكثر من 50 سنة، والتزم المتحدث بجعل مصنع غليزان قرية صناعية بامتياز، لن تكتفي بتركيب السيارات بل ستتدعم بالتصنيع والتصدير لتحويل الجزائر لأول بلد إفريقي وعربي في مجال صناعة السيارات، وهذا ما جعل مجمع سوفاك حسبه يستعين بأكبر صانع سيارات في العالم "فولس فاجن" ليس من اجل التركيب فقط، بل من أجل تطوير حقيقي للتصنيع المحلي والتصدير.
وبالأرقام، كشف مراد علمي عن تركيب 17 ألف سيارة سنة 2017 وبلوغ 40 ألف سيارة سنة 2018 مع تركيب أنواع جديدة من السيارات على غرار سيات ليون و"رونا"، وأكد أن إيبيزا نالت حصة الأسد من التركيب والتسويق بأزيد من 8000 سيارة العام الماضي، وتنبأ بنجاح ايبيزا الجديدة التي بدأ تسويقها أمس بتسليم المفاتيح لأول زبونة مع فتح الطلبات للزبائن.
منتدى الأبيض سيدي الشيخ التربوي و التعليمي :: الأخبار و المستجدات العالمية و الوطنية :: المنتدى الاقتصادي ( المال والأعمال)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى